قصة عشق بدأت ولن تنتهي !!
في بداية انضمامي للشركة
1/يناير/2017
سجلت وكنت متحرجا من العمل لكن استهوتني فكرة الشركة ونظامها الدقيق والعدل والمساواة بين جميع
الأعضاء.
كنت كل يوم أسأل نفسي ذات السؤال
لماذا فوريفر ؟؟
لماذا فوريفر ؟؟
لماذا فوريفر ؟؟
وكنت دائما ما أحاول إقناع نفسي بالعمل ...
وكل من استشرتهم حولي كان يبعث لي طاقة سلبية ومررت تحديات متعددة وخاصة من أقرب الناس (زوجتي)
أنت معلم ومعاك ماجستير وآخر عمرك توصل طلبات !! 😂
وهنا بدأت القصة ...
عملت وأثبت لنفسي أني أستطيع... فاليوم من انتقدني هو يتصل علي ويقول نبغى معجون نبغى عسل نبغى كلين9 !!!
وزوجتي انتقدني سابقا و هي اليوم مستخدم رقم 1 لمنتجات الشركة ...
ثق بنفسك ولا تجعل الآخرين يحطموك وأثبت لهم نجاحك وستجدهم حولك 👍
وومما دفعني لهذا الحديث السابق هو... موقف حصل لي اليوم كنت أجهز طلبية لأحد عملائي وجهزت الأكياس لوضعها فلفت نظري عبارات مدونة أسفل الكيس ( ذو اللون الزهري ) قرأتها وإذا هي أن هذه الأكياس مصنوعة من مواد صديقة للبيئة وقابلة للتحلل ولا تؤثر على البيئة !!!!
فأنا أقول لكم ثقوا بمنتجات الشركة فمن يصنع شيء لا قيمة له( أكياس) من مواد طبيعية صديقة للبيئة لايمكنه أن يخذلكم في منتجاته ....
فاليوم عرفت وزادت
قناعتي
لماذا فوريفر ❤
ودمتم بخير
أخوك
عبدالرحمن سامي
مشرف- فوريفر
تعليقات: 0
إرسال تعليق